تشتمل خصائص التشريع الإسلامي على العديد من الجوانب التي تميزه عن غيره من أنظمة التشريع القانوني، منها:
الإلهام الإلهي: يعتقد المسلمون أن التشريع الإسلامي هو من وحي الله وأنه يعتبر مصدره الأساسي القرآن الكريم والسنة النبوية.
الشمولية: يغطي التشريع الإسلامي جميع جوانب الحياة الإنسانية بما في ذلك الجوانب الدينية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
العدالة والمساواة: يعتبر التشريع الإسلامي عدالة ومساواة بين جميع أفراد المجتمع، بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين.
التغلب على الفقر والجهل: يهدف التشريع الإسلامي إلى تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لجميع أفراد المجتمع، ويشجع على تعليم العلم والعلم التقني والبحث العلمي.
العدمية والعصمة: يحافظ التشريع الإسلامي على الدين والدولة على حد سواء، ويحميهما من التدخل في شؤون بعضهما البعض.
السلام والعدل: يعتبر التشريع الإسلامي السلام والعدل من القيم الأساسية التي يجب تحقيقها في المجتمعات الإسلامية.