السؤال اريد تفسير هذي لصوره وَأَنَّ مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَبِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَهُم مَّاءٌ غَدَقًا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَن يُعْرِضْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدَا قُلْ إِنَّمَا أَدْعُوا رَبِّي وَلَا أُشْرِكْ بِهِ أَحَدَاثِ قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا رَشَدًا قُلْ إِنِّي لَن يُجِيرَنِي مِنَ ان نَ اللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِن رَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا إِلَّا بَلَغَا مِنَ اللَّهِ وَرِسَلَاتِهِ، وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّم

0 تصويتات
بواسطة
السؤال اريد تفسير هذي لصوره
وَأَنَّ مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَبِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَهُم مَّاءٌ غَدَقًا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَن يُعْرِضْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدَا قُلْ إِنَّمَا أَدْعُوا رَبِّي وَلَا أُشْرِكْ بِهِ أَحَدَاثِ قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا رَشَدًا قُلْ إِنِّي لَن يُجِيرَنِي مِنَ ان نَ اللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِن رَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا إِلَّا بَلَغَا مِنَ اللَّهِ وَرِسَلَاتِهِ، وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا قُلْ إِنْ أَدْرِيَ أَقَرِيبٌ مَّا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولِ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ ، رَصَدًا لِيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالَتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدَا

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
هذا النص هو مقتطف من سورة الجن في القرآن الكريم. يتحدث النص عن أنه هناك من الجن من يؤمن بالله ويتبع الرشد ومنهم من يعصي ويذهبون للجحيم. يشير النص أيضًا إلى أن الله هو الوحيد الذي يستحق العبادة وأنه لن يكون هناك من ينفع أو يضر إلا الله. النص يذكر أيضًا أهمية الطاعة والايمان بالله، وأن العقاب ينتظر العصاة والمخرجين عن الطريق المستقيم.
مرحبًا بك إلى يزيد، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مايو 12 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مايو 12 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
...