قال الله تعالى في القرآن الكريم في سورة النساء (الآية 59):
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا"
تأكيد لحجية سنة النبي صلى الله عليه وسلم وأهميتها في الإسلام؛ حيث يأمر الله المؤمنين بطاعته وطاعة الرسول، ويوجههم إلى الانصياع لتوجيهات النبي وأوامره. ويضع الله الرسول في مكانة مرتفعة تحتج معها جميع الأمور المتعلقة بالدين والحياة العامة.