نعم، الجذب الكوني له تأثير كبير على محيط الكواكب. فمثلاً، الجاذبية الكونية تؤثر على حركة المد والجزر في المحيطات. كما أن الجاذبية الكونية تسبب تكوين المدارات المدارية للكواكب حول الشمس وتحدد حركتها وسرعتها. بالإضافة إلى ذلك، الجذب الشمسي والجذب الكوني الآخر يلعبان دوراً هاماً في تشكيل الظروف البيئية والمناخية على الكوكب، مثل درجات الحرارة، وشكل التضاريس، وتوزيع الأمطار والرياح، وغيرها من العوامل البيئية.