اطرح سؤالاً

سترحل بالمضي قصائدي. حتى تحل علي بني ورقاء. مدحا لهم يثوازثون ثنائها زهن لاخرهمبطول بقاء. حلماء في النادي إذا ما جئتهم جهلا يوم عجاجه ولقاء. من سالموا نال الكرامه كلها. او حازبوا ألوي مع العشاء.

0 تصويتات
منذ بواسطة
سترحل بالمضي قصائدي.            حتى تحل علي بني ورقاء.         مدحا لهم يثوازثون ثنائها            زهن لاخرهمبطول بقاء.
حلماء في النادي إذا ما جئتهم
جهلا يوم عجاجه ولقاء.               من سالموا نال الكرامه كلها.
او حازبوا ألوي مع العشاء.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
منذ بواسطة
"سأرحل بقصائدي حتى أحل عند بني ورقاء، مدحا لهم يثوازثون ثنائيهم بزهوره الى آخر مدى بقائهم. حكماء في النادي، فإذا جئتهم جاهلا في يوم العجائب و اللقاء، من سالموا نالوا كلَّ كرامة، أو أحازبوا ألوياء مع العشاء."
مرحبًا بك إلى يزيد، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
وكانت مجموعة من الضفادع مسافرة عبر الغابات ، وسقط اثنان منها في حفرة عميقة. عندما رأت الضفادع الأخرى مدى عمق الثقب ، قالوا للزوج بأنهم جيدون كالموتى. وقد تجاهل الضفتان التعليقات وحاولا القفز من الحفرة والخروج منها بكل ما لديهم من قوة. الضفادع الأخرى إستمررت بإخبارهم للتوقف ، بأن أفعالهم كانت عديمة الفائدة. وأخيرا ، أخذت واحدة من الضفادع في الاعتبار ما كانت الضفادع الأخرى تقول وتخلى عنها. سقط ومات. وواصل الضفدع الآخر القفز بقوة وارتفاع بقدر استطاعته. مرة أخرى ، صرخ الحشد من الضفادع فيه لوقف الألم والانتظار فقط للموت مع القليل من السلام والكرامة. قفز الضفدع حتى أصلب وأعلى حتى أخيرا ، مع قفزة هائلة واحدة ، وقال انه جعل منها. وكانت الضفادع الأخرى مدهشت وقالت : "ألم تسمعنا ؟". وأوضح لهم الضفدع أنه كان أصم وأنه يعتقد أنهم كانوا يشجعنه طوال الوقت. لحظة تأملات ما نقاط التعلم التي تحصل عليها من قصة
سُئل مايو 17 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
أحدثت التكنولوجيا تغييرات جذرية في الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي كانت سائدة حتى بداية الثمانينيات في القرن الماضي في المجتمعات المتقدمة والمجتمعات النامية على حد سواء وأصبح الأطفال مؤخرا ينافسون الكبار في اقتناء الأجهزة التكنولوجية الحديثة التي باتت تشكل بالنسبة لهم ولا عن شديدا وشيئا لا يمكن الاستغناء عنه ولقد أصبح للتكنولوجيا تأثير كبير على الأطفال فقد أصبح أطفال هذا الجيل مفتونون بالتكنولوجيا بل وأصبحوا لا يستطيعون العيش بدونها ويجد أطفال اليوم صعوبة في تصور حياة جميلة في غياب بعض عناصر التكنولوجيا مثل ألعاب الفيديو والإنترنت والتليفون وقد أثبتت الدراسات التي أجريت في السنوات الأخيرة أن هناك العديد من آثار استخدام الأطفال للتكنولوجيا بعضها جيد وبعضها ليست جيد وفي كل الحالتين يجب على المجتمع التكيف مع حقيقة إن التكنولوجيا سوف تستمر في التطور وأنها أساسية في حياة الطفل وال
سُئل أبريل 25 بواسطة مجهول
Snow Theme by Q2A Market
Powered by Question2Answer
...