الزخم يعرف بأنه حاصل ضرب كتلة الجسم في سرعته، وعلما أن الكرة تسير بسرعة ثابتة فإن زخمها سيبقى ثابتًا على طول السير من النقطة A إلى النقطة B.
أما عند نزولها في المنحدر بسبب الجاذبية فإن الزخم سيزيد بزيادة سرعتها.
بالتالي، الكرة ستمتلك زخمًا أكبر عند النقطة C قبل أن ترتفع إلى النقطة D.