هذا البيت من قصيدة للشاعرة العربية الخنساء، ويعبر عن قوة وتأثير العلماء والمعلمين الذين يهديون الناس ويوجهونهم نحو الصواب والحكمة. يقارن البيت بين هؤلاء الهداة والمعلمين بأنهم كالصخر الذي يعكس القوة والثبات، وكأنهم يحملون علماً وحكمة شديدة تشبه لهب النار في رؤوسهم، مما يوضح عظمة وقوة تأثيرهم في توجيه وتوجيه الآخرين.