اختلال التوازن البيئي وتفاقم المشكلات البيئية يمكن أن يكون سببها عدة عوامل، منها:
التلوث البيئي: تفاقم مشكلة التلوث البيئي بمختلف أشكاله مثل التلوث الهوائي، التلوث المائي والتلوث الأرضي يمكن أن يسهم في اختلال التوازن البيئي.
التغير المناخي: زيادة الانبعاثات الغازية الدفيئة وتغيرات في نمط الطقس تؤدي إلى تأثيرات سلبية على البيئة وتحدث اختلالات في الأنظمة البيئية.
الاستغلال غير المستدام للموارد الطبيعية: تعدي الاستغلال الغير مستدام للموارد الطبيعية مثل الزراعة المكثفة، التصدير الزراعي، واستغلال الموارد البحرية بشكل مفرط يمكن أن يساهم في تفاقم المشكلات البيئية.
فقدان التنوع البيولوجي: التخريب البيئي وفقدان الغابات، وتدهور الموائل الطبيعية يمكن أن يسهم في نقص التنوع البيولوجي واختلال التوازن البيئي.