نعم، الراحة والحالة النفسية علاقة وثيقة تتبادل تأثيراتها بشكل متبادل على بعضها البعضحف على سبيل المثال، عندما يكون الشخص مرتاحًا ومسترخيًا، يكون لديه مستوى مناسب من الاستعداد لمواجهة التحديات اليومية. على الجانب الآخر، عندما يكون الشخص متعبًا ومجهدًا، قد يؤثر ذلك سلبًا على حالته النفسية ويزيد من مستويات التوتر والقلق.
بالتالي، يمكن القول إن الراحة والحالة النفسية مترابطتان بشكل وثيق وأهمية الراحة تترتبط بشكل كبير بالحالة النفسية للإنسان.
