متابعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم من خلال دراسة سيرته النبوية وتعاليمه والتعلم من أفعاله وقدوته، هو عمل نبيل ومحمود في الإسلام. إذا كانت المتابعة تهدف إلى الاقتداء بسيرته وأخلاقه الحميدة، والانتهاج من رسالته السمحة، فإنها تعتبر أمرًا إيجابيًا ومحببًا في الإسلام.