الإثم والشر هما جزء من طبيعة إبليس، فهو يشجع البشر على الخطيئة والمعصية ويسعى جاهدًا لإيقاعهم في الخطايا والآثام. إبليس يكره الخير ويسعى لزرع الفتنة والشر في العالم، ولذلك يمكن القول إنه لا يكره الإثم بل يتمتع بالارتياح والسعادة عند قيام الناس بأفعال سيئة ومعصية.