تم إطلاق اسم "صخور القاعدة" على الدرع العربي نسبةً إلى تنظيم القاعدة الإرهابي، والذي كان يستخدم الصخور والجبال كمخابئ وقواعد عسكرية لتنفيذ هجماته. وبناءً على ذلك، تم اعتبار الدرع العربي كنوع من الحماية والدفاع الذاتي يمكن للجيش العربي استخدامه في مواجهة التهديدات الخارجية، وبالتالي تم تسميته باسم "صخور القاعدة" ليشير إلى قدرة الجيش على الاستمرار في الصمود والدفاع عن البلاد.