هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى انتشار هذه الفكرة في بعض المجتمعات:
نقص التوعية: قد تكون بعض الثقافات تفتقد إلى التوعية الكافية حول مرحلة المراهقة والتحديات التي تواجهها الأفراد في هذه المرحلة.
الاختلافات الجيلية: قد يكون هناك نوع من الاختلاف بين الأجيال الأكبر سناً والأجيال الأصغر سناً، مما يؤدي إلى تبني وجهات نظر مختلفة بشأن الأشخاص الأصغر سناً.
التصوير في وسائل الإعلام: قد يتم تصوير المراهقين في وسائل الإعلام والبرامج التلفزيونية بشكل سلبي، مما يعزز الفكرة الخاطئة حولهم.
انتشار الأفكار النمطية: قد ينتقلت الأفكار النمطية والمسبقة الأحكام بين الأفراد في المجتمع، مما يؤدي إلى نشر وتعزيز هذه الصورة الخاطئة حول المراهقين.
يجب على المجتمعات تغيير هذه النماذج السلبية وتحفيز التفهم العميق والدعم والتشجيع للمراهقين خلال هذه المرحلة المهمة من حياتهم.