تعتبر العفاف والعقيدة من القيم الهامة في بناء الشخصية وتربية الأبناء. وفي هذا السياق، يجب على الأهل والأسرة أن يكونوا قدوة حية لأبنائهم في هذه القيم، وأن يتركوا بصمة إيجابية في حياتهم.
إذا كانت عفاف عبير قد كسرت هذه القيم في المدرسة الثانوية، يجب على الأهل التحقق من أسباب هذا السلوك السلبي والقيام باللازم لإصلاحه. قد يكون الأمر مرتبطًا بتأثيرات سلبية خارجية كالأصدقاء السيئين أو ضغوط المدرسة، وقد يكون السبب نقص في التوجيه والاهتمام من الأهل.
ينبغي على الأهل التحدث مع عفاف بصدق وصراحة حول أهمية العفاف والعقيدة وتأثيرهما الإيجابي على حياتها. كما يجب متابعة تحركاتها وسلوكياتها بشكل دقيق وتقديم الدعم والتوجيه اللازم لها لتصحيح أخطائها وتعزيز قيم العفاف والعقيدة في حياتها.