بناءً على الروايات التي تم تقديمها من الأشخاص الأربعة، يبدو أن الشخص الثالث هو القاتل. الشخص الأول ذهب للحمام والشخص الثاني كان يطبخ الطعام والشخص الرابع كان يلعب رياضة، بينما الشخص الثالث كان يزعم أنه كان يصلي. تعتبر الصلاة فعلًا دينيًا ويحصل فيها أحيانًا على وقت خاص، ولذلك، الشخص الذي كان يزعم أنه يصلي كان في الظروف الأنسب للقيام بجريمة، حيث أن الأوقات المرتبطة بالصلاة قد تكون متغيرة وغير محددة. لذا، يمكن أن يكون الشخص الثالث هو القاتل بناءً على ذلك.