الشعر الذي يعالج قضايا وضع المرأة، والفقر، والجهل، يعتبر شعراً اجتماعياً أو شعرًا انتقاديًا. يهدف هذا النوع من الشعر إلى تسليط الضوء على القضايا الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، ومناقشتها وتحفيز التغيير والتحرك نحو حلول أفضل.
تاريخيًا، كان الشعراء الذين كتبوا حول قضايا المرأة ووضعها في المجتمع، أو حول الفقر والجهل، يقومون بدور هام في نقد الأوضاع الراهنة وإيصال الصوت للجمهور بطريقة يمكنها أن تثير الوعي والتغيير.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يتضمن الشعر الاجتماعي توثيقًا للظروف الصعبة التي يمر بها الناس، وتشجيع المجتمع على التفكير في القضايا الاجتماعية والسعي لحلولها.