الدراسة الخواص المواد الجديدة و تفاعلاتها يمكن أن تكون على نحو مشترك بين النظري والتطبيقي، حيث يتم في البداية إجراء دراسات نظرية لتحديد الخواص المتوقعة لهذه المواد الجديدة وتوقعات التفاعلات التي يمكن أن تحدث. وبناءً على هذه الدراسات النظرية، يتم تطبيق التجارب العملية لتحديد الخواص الفعلية لهذه المواد والتحقق من تفاعلاتها في الواقع. وبالتالي، يمكن القول بأن هذه الدراسة تتطلب توازنا بين النظري والتطبيقي لضمان الحصول على نتائج دقيقة وموثوقة حول الخواص والتفاعلات المرتبطة بالمواد الجديدة.