ظهرت الأهمية الاستراتيجية لمصر بالنسبة للدولة الإسلامية في عهد الفترة الحديثة، لعدة أسباب منها:
الموقع الجغرافي الاستراتيجي: تقع مصر في منطقة تعتبر مفترق طرق بين أفريقيا والشرق الأوسط، مما يجعلها نقطة تجمع حيوية للعديد من الطرق التجارية والعسكرية.
القوة العسكرية: تمتلك مصر قوات عسكرية كبيرة وتقنية متقدمة، وتعتبر من القوى الإقليمية النوعية التي يمكنها تأثير كبير في المنطقة.
الثقافة والتاريخ: تمتلك مصر تاريخاً حضارياً عريقاً وثقافة غنية، مما يجعلها مركزاً هاماً للعديد من المجموعات الدينية والثقافية.
التعاون الإقليمي: تتمتع مصر بعلاقات قوية مع الدول الإقليمية والدول الكبرى، مما يعزز من دورها في المنطقة ويجعلها شريكاً حيوياً للعديد من القضايا الإقليمية.
بشكل عام، فإن مصر تعتبر إحدى الدول الهامة في الشرق الأوسط والعالم العربي، ولها دور كبير في الاستقرار والتنمية في المنطقة.