المراد من العبارة "فواكههم منعمون وسعداء، يفكون رقاب الرقيق، يكفون عن الكلام" هو وصف لحالة الصالحين والمتقين عندما يدخلون الجنة. يُشير النص إلى سمات مميزة لهؤلاء الناس في الجنة، حيث يكونون سعداء ومنعمين، ويكونون قادرين على تحرير العبيد، ويعيشون في سكينة وسلام حيث لا يحتاجون إلى الكلام للتفهم والتواصل.