العديد من النقاط، منها:
طاقة الاختراق: تمتاز أشعة المهبط بأنها أقل طاقة من أشعة ألفا، مما يجعلها أكثر قوة وعمق في اختراق المواد.
قدرة التسلل: تمتلك أشعة المهبط قدرة أكبر على التسلل خلال المواد والجسم الحي، مما يجعلها أكثر خطورة عند التعرض لها.
التأثير البيولوجي: أشعة المهبط تعتبر أكثر ضررًا على الصحة البشرية مقارنة بأشعة ألفا، حيث يمكن أن تتسبب في إحداث تغييرات جينية وأورام سرطانية.
استخداماتها: تُستخدم أشعة المهبط في التقنيات الطبية والعلمية لأغراض تشخيصية وعلاجية، بينما تستخدم أشعة ألفا في التكنولوجيا النووية والأبحاث العلمية.