الدوافع الأولية هي الحاجة الأساسية والطبيعية التي تدفع الإنسان لتحقيق أهدافه، مثل الحاجة للطعام والشراب والنوم. الدوافع الأولية تعتبر البنية الأساسية للحماية والبحث عن الراحة والأمان.
الدوافع الثانوية، أو الخبرات، تعتمد على تجارب الفرد وتعلمه، وتشمل الرغبة في تحقيق النجاح والتميز في مجال معين، وهي تعتبر أكثر تعقيداً وتأثيراً من الدوافع الأولية.
أما الدوافع الاجتماعية، فهي تنشأ من الحاجة للانتماء والتواصل مع الآخرين، وتشمل الرغبة في الانضمام إلى مجموعات اجتماعية معينة وبناء علاقات متوازنة وصحية مع الآخرين.
بشكل عام، يتأثر الإنسان بمجموعة متنوعة من الدوافع الأولية والثانوية والاجتماعية التي تدفعه للتصرف وتحقيق أهدافه ورغباته.