عندما بدأت الدراسات الأولى في هذا المجال عندما قام العالم الألماني فيلهلم هيلم فليجنر بتأسيس مختبر للنفس الرياضية في جامعة جيتنجن في ألمانيا. منذ ذلك الحين، تطورت دراسات علم النفس الرياضي بشكل كبير وأصبحت تشمل مجموعة واسعة من المواضيع مثل تأثير العوامل النفسية على الأداء الرياضي، التحفيز والدوافع في مجال الرياضة، وغيرها الكثير.