بالفعالية الحيوية الجسدية أكثر من النمو العقلي والإنفعالي والإجتماعي. قد يؤدي هذا الاختلاف في معدلات النمو إلى تباين في الاحتياجات والمتطلبات الشخصية للمراهقين، مما قد يسبب صراعات داخلية وتوترات. تفسر هذه الحقيقة أحد مبادئ النمو وهو أن النمو يسير من العام إلى الخاص، مما يعني أنه يتبع تطوراً تدريجياً ومتسلسلاً في مختلف الجوانب الحياتية.