القول الذي يُنسب إلى مارك أرويل يُظهر أن القبول ليس مجرد استسلام للأمور كما هي، بل يعني استقبال الواقع كما هو والتفاعل معه بشكل إيجابي. يشير هذا القول إلى مفهوم التكيف، وهو القدرة على التكيف مع الظروف والوضع الحالي بشكل إيجابي وبناء. حيث يجب علينا الترحيب بالحقائق والمواقف التي نواجهها في الحياة والتفاعل معها بشكل بناء للتغلب عليها أو التعايش معها بشكل صحيح.
بناءً على ذلك، يمكن القول أن هذا القول يشير إلى مفهوم التكيف (التكافل)، حيث يُشجع على التعاون والتفاعل مع الظروف الحالية بشكل إيجابي وبناء من أجل تحقيق النجاح والتطوير الشخصي.