من الآية التي ذكرتها "لكن أن الله ربي ولكم رب ي أحدا" يمكن استنباط عدة دروس منها. منها:
تأكيد وحدانية الله: الآية تؤكد على وحدانية الله، وأنه الرب الواحد الذي لا شريك له. هذا يعني أن الإنسان يجب أن يتوجه إلى الله وحده ويعبده بدون وسطاء أو شركاء.
الاعتراف بربوبية الله: الآية تدل على الاعتراف بأن الله هو الرب والخالق والمدبر لكل شيء، وأنه يستحق العبادة والامتثال.
الركون إلى الله وحده: الإنسان يمكن أن يصل إلى الحقيقة من خلال التواجد الذهني والروحي بقدرته الإلهية والاعتراف بحقيقته.
بالنسبة للسؤال الثاني حول كيفية وصول الإنسان إلى معرفة الحقيقة، يمكن أن يتبع الإنسان الطرق التالية:
البحث والاستكشاف: يمكن للإنسان أن يتعمق في دراسة وبحث المواضيع المختلفة لكي يفهم الحقيقة بشكل أعمق.
التأمل والصلاة: يمكن للإنسان أن يتأمل ويصلي للحصول على الإرشاد والهداية من الله.
الاستماع والتعلم: يمكن للإنسان الاستماع لآراء ووجهات نظر مختلفة والتعلم من التجارب المختلفة.
الصدق والاستقامة: يجب على الإنسان أن يكون صادقًا مع نفسه ويسعى للوصول إلى الحقيقة بإخلاص واستقامة.