إذا قصدت الضربة التي تصيب الخلايا العصبية الحركية، فيمكن أن تتعرض هذه الخلايا للضربة نتيجة للعديد من العوامل، مثل الإصابات الحادة، الأمراض العصبية، الأورام، الجلطات الدماغية، الالتهابات العصبية، أو أي حالة تؤثر على الجهاز العصبي المركزي أو الجهاز العصبي الطرفي. تؤدي الضربة إلى تلف الخلايا العصبية الحركية وتقليل قدرتها على نقل الإشارات العصبية إلى الأعضاء التي يتم التحكم فيها من خلال الحركة الإرادية، مما يمكن أن يؤدي إلى ضعف العضلات، الشلل، واضطرابات في الحركة. يمكن علاج بعض مشاكل الخلايا العصبية الحركية من خلال العلاج الطبيعي والعلاجات الطبية، ولكن يعتمد العلاج على سبب الضربة وشدتها.