مدرسة الأحياء والبعث وصفت بأنها مدرسة تتبنى نهج التفسير الفاحص للنصوص، وتحاول فهم أعمق المعاني والمضامين.
كما انتقد البعض من النقاد مدرسة الأحياء والبعث بسبب اعتقادهم بأنها تميل إلى التحليل الدقيق والمرهق للمواد الأدبية دون الاهتمام بالجوانب الجمالية والإبداعية.
كما أشار البعض الى أن مدرسة الأحياء والبعث قد تغيب عنها بعض جوانب التنوع والابتكار في التفسير الأدبي، مما قد يؤدي إلى قصور في فهم وتقدير النصوص الأدبية.