، وتعزز التعاون والتفاهم المتبادل من أجل تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة. وتعتبر العلاقات الجيدة بين الدول جزءًا أساسيًا من السياسة الخارجية التي تسعى لتعزيز السلام والتعاون والتجارة والتبادل الثقافي والعلمي بين الدول. كما أن الحفاظ على العلاقات الودية يساهم في بناء جسور التواصل والتفاهم بين الشعوب ويسهم في تحقيق المصالح المشتركة وتجنب الصراعات والتوترات السياسية والاقتصادية.
