الآية التي ذكرتها هي جزء من الآية 108 من سورة البقرة. ومعنى هذه الآية هو النصيحة بالتحدي والصواب في التعبير عن الحقيقة وعدم الخوف من قول الحقيقة حتى في مواجهة القوى الظالمة. وهي تدعو إلى التصديق بالحقيقة والدعوة إليها بكل جرأة وصدق، دون الخوف من أي تهديد أو انتقام، حيث أن الله يعلم ويسمع جميع ما يقول.