تأتي هذه الآية في سورة القمر، وتعني أنه عندما تحدث النهاية الكبرى وتقترب الساعة الأخيرة، ستكون القلوب مُراكبًا ومُجتمعة في الخوف والرهبة. وسيكون هناك استسلام وذهول عام بين الناس.
قصة هذه الآية تقول إن الناس في ذلك الوقت سيشعرون بالخوف والدهشة إزاء قدرة الله وعجائب خلقه، وسيكونون على يقين بأنهم سيحاسبون على أعمالهم في الدنيا، في خضم هذه الحالة العامة من الهلع والرهبة.