في الفصل الدراسي، لاحظت أن طفلًا يجلس في الصف الخلفي كان يشتت انتباهه ولا يستطيع التركيز على الدرس. قررت استخدام استراتيجية التوجيه والإرشاد غير المباشرة من خلال تقديم توجيهات عامة للصف بدون توجيهه مباشرة.
بدأت بطرح أسئلة ثقافية ومثيرة للاهتمام لجعل الفصل يندمج بشكل أفضل ويشارك بنشاط في الدرس. لاحظت تحسنًا في تركيز الطفل الذي كان يشتت انتباهه وبدأ يشارك بنشاط ويبدي اهتمامًا بالمواد الدراسية. تمكنت من مراقبة الأطفال بشكل أفضل وتوجيههم دون أن يشعروا بأنهم يتلقون توجيهًا مباشرًا، مما ساهم في تحسين الأداء العام للصف.