من خلال استكشافًا القارات الجديدة وتوسيع الإمبراطوريات الأوروبية، بدأ الجغرافيون الأوروبيون في جمع البيانات الجغرافية وإنتاج الكشوف الجغرافية عن المناطق المستكشفة. وقد ساهمت هذه الكشوف في فهم العالم بشكل أفضل وتوثيق الثقافات والتاريخ الطبيعي للعديد من البلدان. ومن ثم، أصبحت الكشوف الجغرافية جزءًا أساسيًا من دراسة الجغرافيا والنظم البيئية والثقافية في العالم.