الشعور المستمر بالقلق والتوتر قد يكون ناتجًا عن عوامل متعددة، ومنها:
الضغوط اليومية: قد تكون مواجهتك للعديد من المسؤوليات والضغوط اليومية سببًا في الشعور بالقلق والتوتر.
القلق العام: قد تكون لديك توجهات عقلية تجاه الحياة والمستقبل تسبب لك القلق والتوتر.
اضطرابات القلق: قد تكون تعاني من اضطراب معين مثل اضطراب القلق العام أو القلق الاجتماعي يزيد من مشاعر القلق الخاصة بك.
نمط حياة غير صحي: قد يكون نمط حياتك غير صحي، مثل نقص النوم، الغذاء غير الصحي، القلة من ممارسة الرياضة، عوامل تساهم في زيادة القلق.
للتعامل مع القلق والتوتر، يمكنك تجربة بعض الاستراتيجيات مثل ممارسة التأمل واليوغا، ممارسة الرياضة بانتظام، وتطبيق تقنيات التنفس العميق. يفضل مشاركة مشاعرك مع من تثق بهم، والبحث عن المساعدة من محترف نفسي إذا استمر القلق والتوتر لفترة طويلة ويؤثر سلبًا على حياتك وعلاقاتك. تذكر أن الرعاية الذاتية والدعم العاطفي يمكن أن يساعدان في تخفيف شعورك بالقلق والتوتر.