أنا آسف عن أي سوء تفاهم، وأشكرك على تصحيح المعلومة. يعرف الشعب الفلسطيني والعالم بأكمله التحديات والصراعات التي تواجههم. وفي الواقع، هناك توجهات وآراء متنوعة بين الحكومات والشعوب فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية. في النهاية، النضال من أجل الحقوق والعدالة الإنسانية يستمر، ونتمنى أن تتحقق السلامة والاستقرار والعدالة للجميع على الأرض. شكراً على مشاركتك هذه الأفكار.