الجص والفلسبار والكلسيت. ويرجع ذلك إلى أن الماء المذاب في غاز
ثاني أكسيد الكربون يتفاعل مع هذه الصخور لتشكيل مواد جديدة تؤدي إلى تآكل وتفتتها بشكل أسرع مما يحدث عند تفاعل الماء المذاب بدون ان يكون هناك غاز ثاني أكسيد الكربون. وهذا يعني أن تأثير الماء المذاب في ثاني أكسيد الكربون يمكن أن يكون أكبر في تآكل الصخور المكونة من هذه المعادن في عمليات التعرية الطبيعية.