بالطبع، الميل إلى الأمل والسعادة يعتبر ثروة حقيقية بالنسبة للإنسان، حيث يساهم في تحسين جودة الحياة والعلاقات الاجتماعية ويمنح الشخص إحساسًا بالرضا والسعادة. بينما الميل إلى الخوف والاثر يمكن أن يؤدي إلى القلقالتوتر ويؤثر سلبًا على الصحة العقلية والجسدية، مما يجعله فعلاً نوعًا من الفقر الحقيقي. لذا، يجب على الإنسان أن يسعى دائمًا إلى تحقيق الأمل والسعادة وتجنب الخوف والاثر للحفاظ على توازنه النفسي والعاطفي.