الميل إلى الأمل والسعادة هو ثروة حقيقية، لأنه يساعد الفرد على النمو الشخصي وتحقيق أهدافه وتحقيق النجاح في الحياة. بينما الميل إلى الخوف والأسى يعتبر فقرًا حقيقيًا، لأنه يمكن أن يعيق الفرد عن تحقيق تطلعاته ويؤثر سلبًا على حياته المهنية والشخصية. لذا، من الأفضل دائمًا اختيار الأمل والسعادة والابتعاد عن الخوف والأسى.